Al Shola Private School

أسست مدرسة الشعلة الخاصة عام 1983 م ، ومنذ ذلك التاريخ والمدرسة تمر بمرحلة نمو متواصلة دون انقطاع حتى بلغ عدد طلابها أكثر من 5 آلاف طالباً وطالبة وعدد العاملين فيها 400 موظف.

شعار المدرسة:
التزام راسخ برسالة سامية

هوية المدرسة:
مدرسة الشعلة الخاصة مدرسة عربية أولاً وأخيراً بدءاً من قناعات مؤسسها مروراً بالهيئة العاملة فيها وطلابها ومناهجها وانتهاء بالتوجهات التي تسير عملها.

رسالة المدرسة:
تتمثل رسالة مدرسة الشعلة الخاصة في توفير بيئة تعليمية تساهم في:
1. بناء جيل مؤمن ومتمسك بهويته الإسلامية والعربية.
2. تدعيم اتجاهات طلابها على امتلاك ناصية البحث العلمي وتحمل المسؤولية لمواكبة تحديات العصر وأخذ المكانة اللائقة بين الشعوب.
3. تدعيم منظومة القيم التربوية التي تساهم في صقل شخصية طلابها وبناء المواطن الصالح.
4. إسناد دور التعليم العام في الدولة والإسهام في تقديم تعليم فاعل لأبناء دولة الإمارات العربية المتحدة والمقيمين على أرضها.

رؤية المدرسة:
التربية عملية اجتماعية شاملة ترتبط بكل جوانب الحياة وكل ممارسات الإنسان ، ولهذا فإن دور المدرسة لا يقتصر على تدريس المواد المقررة ، سواء من قبل وزارة التربية والتعليم أو من قبل إدارات المدارس ، ولا حتى العلوم والمعارف مهما اشتملت على جوانب وتشعبات ، بل إن دور المدرسة يتعدى ذلك لكي يشمل صقل العقل وتنمية المواهب والقدرات الذهنية والجسدية والوجدانية والنفسية للمرء ، والوصول به إلى المرحلة التي يتمكن فيها من صتع خبزه وبناء بيته وزرع حديقته إضافة إلى ممارسة هواياته والاستمتاع بحياته.
أهم الأهداف الاستراتيجية للمدرسة:
1. الارتقاء بالمستوى التحصيلي للطلبة بشكل عام والضعاف بشكل خاص ، ورعاية الموهوبين والمتفوقين.
2. ترسيخ الاتجاهات الإيجابية في سلوك الطلبة وتأصيل الانضباط الذاتي والثقة بالنفس.
3. تنفيذ المقررات الدراسية والمشروعات التربوية ، وتفعيل الخطط العلاجية وتقويم أثرها في المتعلمين.
4. تنمية الكفايات المهنية للعاملين فيها وخاصة الجدد منهم.
5. تحقيق الأداء التنظيمي المتميز في كافة أقسام مدارس الشعلة وأنشطتها.
6. تقويم أداء العاملين في المؤسسة وتقويم نتاجات التعلم مع تقديم الحوافز التشجيعية اللازمة.
7. توثيق الروابط بين أفراد المجتمع المدرسي مع مراعاة العلاقات الإنسانية ، للعمل بروح الفريق الواحد.
8. التوسع والتحديث في المباني والمرافق المدرسية.
9. التوسع في استخدام التقنيات في التعليم وصولاً إلى تطبيق أسلوب التعليم الإلكتروني.
10. توطيد العلاقة مع أولياء الأمور والجهات الأخرى ذات الصلة بعمل المدرسة.