ِAbotabl Education

رؤيتنا
إعداد أجيال مبدعة ومبتكرة قادرة على التفكير بعمق وتكوين المفاهيم الأساسية والتواصل بفاعلية عن طريق تبادل الخبرات ونقلها للأخر وتطبيق المواد التعليمية فى مختلف مجالات الحياة.
الحرص على تطوير رأس المال البشرى والوصول به إلى أعلى المستويات والذى يمثل بدوره دعماً حقيقيا نحو النمو والإزدهار.
غرس قيم تربوية جديدة وتنميتها مما ينعكس على سلوك الطلاب وتظهر آثارها فى مختلف نواحى الحياة من الانضباط واحترام الآخر والمحافظة على البيئة وترشيد موارد الطاقة والمياه
منهجنا
تقديم مناهج تعليمية متميزة تنمى جوانب التطور لدى الطفل وتمكنه من تحسين المهارات الحياتية اللازمة لمواكبة تحديات القرن الحادى والعشرين ولتحقيق النجاح المنشود على المستوى الفرد والدولة تحت شعار
التعليم من أجل التنمية المستدامة
يؤكد منهجنا الدراسى على أهمية كون مهارات القرن الحادى والعشرين جزءاً أصيلا من مكونات المنهج بعناصرها الأربعة:
مهارات شخصية (القيادة – الريادة – التفكير النقدى – التغيير)
مهارات تقنية (البحث – الحاسوب – التعليم الالكترونى – التقييم الالكترونى)
مهارات اجتماعية (الاتصال الفعال – التحفيز – التعاون – العمل الجماعى)
مهارات تدريسية (التمكن من المادة - إدارة الصف – تنشيط المشاركة – اسنخدام الوسائل)
رسالتنا
التخلص من طريقة التدريس القديمة (طريقة الحفظ والتلقين) والتى يكون فيها المعلم مرسل للمعلومة والطالب مستقبل لها وبهذه الطريقة التقليدية القديمة يكون المعلم هو محور العملية التعليمية (التعليم المتمركز حول المعلم)
اتباع طرق التعليم الحديثة التى تعتمد على الشمولية وتكوين المفاهيم والتى يقوم فيها المعلم بدور التوجيه والارشاد والطالب يكون هو الباحث والمستكشف وبذلك يكون الطالب هو محور العملية التعليمية (التعليم المتمركز حول الطالب)
يتعامل المنهج بمفهوم فلسفة الطفل الشاملة والتى يتوافق فيها المنهج المقدم مع المراحل المختلفة لتطور الطفل (حركى – اجتماعى – لغوى – إدراكى – جمالى) وتنمية المهارات الأساسية اللازمة لهذا التطور
يوفر المنهج المقدم للطالب أفضل الفرص للنجاح فى الحياة وتمكنه من التفاعل الايجابى فى الحياة العملية بشكل واضح.
تشير التقديرات أن نصف النمو الاقتصادى الذى شهدته البلدان النامية فى العقد الأخير يأتى كنتيجة لتحسين المهارات مما يبين جدوى الاستثمار فى أساليب التدريس و التقنيات ويشير أندريا شلايدر نائب مدير منظمة التعاون والتنيمة للتعليم إلى أن (الاقتصاد العالمى لم يعد يدفع الأموال مقابل ما يعرفه الناس ... ولكنهم يدفعون مقابل ما يمكن القيام به بناءاً على هذه المعرفة) وهذا يؤدي بطبيعة الحال إلى المساءلة حول المهارات التي تتناسب والمتعلمين في عصر التكنلوجيا والتغييرات المتسارعة....